مودة طيبة


السويد 1-3-1988
عزيزي شربل
مودة طيبة رقيقة كرقة عاطفتك.
شكراً ملؤه الامتنان للكتب التي خطتها يراعتك، وارسلتها إلي بمثابة هدية، ستبقى في مكتبتي، قبالة عيني، ذكرى مضمخة بالمحبة.
عسى أن نلتقي ثانية، وثالثة. كما جاءتني رسالة من جاد الحاج مع (الأخضر واليابس).
طياً ديواني الجديد، وسلفاً شكراً لما كتبته عن ديواني في النهار.
دمت مع فائق مودة.
الأب يوسف سعيد
**